أقال الرئيس عبد ره منصور هادي اليوم الأربعاء، وزير حقوق الإنسان عز الدين الأصبحي من منصبه وعينه سفيراً لليمن لدى المغرب.
وبحسب وكالة سبأ الرسمية، فقد أدى الأصبحي اليمين الدستورية اليوم الأبعاء، أمام الرئيس عبدربه منصور هادي بالعاصمة المؤقته عدن، بمناسبة تعيينه سفيراً لليمن لدى المملكة المغربية. في دلالة على إعفائه.

تسبّب حمار في شجار وصل حدّ إطلاق النار بين عائلتين في دائرة رأس العيون بولاية باتنة، شرق الجزائر، إذ أصيب خمسة أشخاص بجراح، بينهم واحد أصيب برصاصة من بندقية صيد، ليلة الأحد.

اكتشفت السلطات الأمنية كمية كبيرة من المخدرات كانت مخزنة في منزل بأحد أحياء العاصمة الاقتصادية نواذيبو. ووفقا لمصادر مطلعة نقلت الخبر فقد جاء هذا الاكتشاف بعد وقوع مشاجرة في المنزل الذي تم تفتيشه ومصادرة كميات المخدرات المودعة فيه.

لم يعلن حتى الآن عن الكيفية أو الوسيلة التي ساعدت الفتاة المختفية من قطع مسافة 600 كيلو مترا

رغم أنها تعاني من اضطرابات نفسية , ومع ذلك استطاعت الوصول في ظرف اسبوع الى مدينة كيفة بعد ان ضاعت من ذويها في العاصمة نواكشوط , انها الفتاة ميمة منت المختار المختفية منذ بداية يناير.

بعد تعيين النائب ميمونة بنت التقي اليوم وزيرة؛ دخلت البرلمان النائب النوه بنت السالك؛ وهي قيادية في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وعضو أمانة النساء وعضو المجلس الوطني لنفس الحزب. وتحمل بنت السالك الرقم 8 في لائحة النساء التي تقدم بها الحزب الحاكم للانتخابات السابقة.
وهي على النحو التالي:
1. خديجة ممدو جلو

لم يكن ميدان السياسة العقارية وتوزيع الأراضي، كغيره من القطاعات، بمنأى عن الفساد في ظل النظام الحالي. فلقد أصبحت الأرض سلعة في يد الحاكم يبرم بها الصفقات خارج القانون، ويوزعها بدون حساب على ذويه وأصحابه ويحرم منها كل من لا يسير في ركابه. وها هو يجعل منها اليوم عملة لمحاولة شراء الذمم والرشوة.

كشفت بعض المواقع عن زواج بين أبناء رجلي أعمال أحدهما مقرب من النظام الموريتاني والآخر يعتبر أشد أعدائه الحالية .

ويتعلق الأمر حسب تلك المصادر بزواج ابنت رجل الاعمال المشهور محمد ولد بوعماتو المقيم بالمغرب الملقبة " الدرجاله " مع نجل رجل الاعمال الإمام ولد ابنو  المسمى محمد .
 

بات من الضروري تدخل رئيس الجمهورية شخصيا لوضع حد للفوضى الإدارية التي تطبع سير الحكومة والقطاعات الحكومية، حيث أجمع المراقبون على أن غياب التنسيق وتنفيذ التعليمات وفق التسلسل الهرمي للسلطة من بين الأسباب الرئيسية وراء حالة الانسداد التي تعرفها الإدارة الموريتانية.