حسب المعطيات فإن إيران فعلتها بالعدو عندما تجرأ لأول مرة على مهاجمتها بإعاز من رئيس البيت الأبيض المجرم ترامب وتنفيذ من عدو الله المجرم ياتنياهو حيث تئامروا خلسة على مهاجمة الجمهورية الإسلامية الإيرانية وضربها فى العمق دون سابق إنذار وأغتيال بعض قادتها العسكريين بواسطة مخابراتهم التى زرعوها هناك منذ امد بالتعاون مع الخونة الإرانيين ضد بلدهم فلم تعلم إيران بشيء إلا الطائرات الحربية الآمريكية والصواريخ والمسيرات تقصف وتقتل وتدمر بعد حوالي يومين من الفاجعة الأليمة التى حلت بهذه الدولة المسلمة المسالمة إمتصت الصدمة ونظمت قواها وهاجمت العدو بمالا يخطر له على بال فأصبح الصهاينة فى فلسطين المحتلة كالجرذان يضاغطون فى الجحور بينما فر البعض خارج فلسطين وعلق وزير الأمن المستوطن بن اكفير على ذلك بالقول أنه من أصل مغربي وإذا استمر الوضع على هذا الحال سوف يهرب إلى المغرب
هذا كتب أحد المراقبين واصفا ما حدث للصهاينة فقال :
لن تصدق ما حدث للصهاينة المنشآت مدمرة والعمارات الشاهقة تمت تسويتها بالأرض ومحطات الكهرباء والنقل ومصافي الغاز والنفط تشتعل فيها النيرات والمطارات مغلقة وتلابيب وحيفا خلت من الساكنة وهي التى كانت تكتظ بالسكان والشواطيء خالية من البشر فى منتصف الصيف والحر والأسعار إرتفعت والجثث تستخرج من تحت الأنقاض إنها كارثة حلت بالصهاينة المجرمين بعدها سوف لن يفكر أي صهيوني بالأعتداء على الجمهورية الإسلامية الإيرانية بعد اليوم .
