العوائد المتجذرة فى المجتماعات من الصعب القضاء عليها لأن الجهلة تجعل يتمسكون بها ويجعلونها دين وعبادة 

ثلاثاء, 06/10/2025 - 18:52

 

كان الشناقطة على غرار قدماء العرب لا يحلقون شعر رؤوسهم بل يطلقون هاماتهم فالعرب الجاهلية كانوا يحظرون على انفسهم حلق الشعر ويعتبرونه مثل وعار وشيء قبيح سواء شعر الراس او شعر الوجه لذلك لما جاء الإسلام بقيت العادة لكون العواءد المتجذرة فى المجتمعات من الصعب تغييرها لذا لما حج النبي معه الصحابة كان يخشى ان لا يقوموا بالحلق فهو من مناسك الحج فقال رحم الله المحلقين قالوا والمقصرين لانهم لا يحبون الحلق فاعاد القول رحم الله المحلقين قالوا والمقصرين فاعاد رحم الله المحلقين قالوا والمقصرين قال والمقصرين بعد الدعوة ثلاث مرات للمحلقين وفى بلادنا كانت الهامات اي شعر الراس المعروف محليا بالكف هي الساءدة لدى الرجال ومن شذ وحلق راسه يطلقون عليه لقب لمديرمز وحمل هذا اللقب رجال معروفين به

قد تكون صورة ‏شخص واحد‏

على مدار الساعة

فيديو