لقد أخطأت المرأة التى عانقت السيد سيد ولد التاه بعيد أنتخابه رئيسا للبنك الإفريقي للتنمية وانتهكت حرمات الله وينبغي تعزيرها طبقا للشرع الإسلامي ومن مدحها على ذلك فقد إرتكب إثما مبينا وكان الأولى به أن يأمر بالعروف وينهي عن المنكر حتى يكون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم قال تعالى فى صفتها ﴿ كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولو آمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون ﴾ [ آل عمران: 110]
ومن لم يأمر بالمعروف وينهي عن المنكرليس من أمة محمد صلى الله عليه وسلم
أما من الناحية الأجتماعية فقد إرتكبت هذه المرأة خطئا فادحا حيث عرضت أسرة مسلم محافظ للخطر الأجتماعي ولولا تفهم الأسرة لهذه الحادث لتسبب فيما لا يحمد عقباه والحمد لله الذي لم يسبب ردة فعل من طرف الأسرة
فقد وقد حادث قريبا من الشبه له فى أسرة رئيس فرنسا الغير مسلمة نجم عنه صفعة فى وجه الرئيس .
