
بعض المؤسسات الحكومية والخصوصية اليوم عاجزة عن إرسال رسائلها وتلقي الرسائل بسبب ضعف شبكات الإنترنت وكانت الحكومة قد وعدت بحل مشاكل الإنترنت والكهرباء والماء وهو مالم يتحقق حتى الآن
الشركات المعنية بالإنترنت المهم عندها هو الحصول على كل ما فى جيوب المواطنين من نقود فهي ترسل فى اليوم الواحد ما يقارب العشرات من رسائل الترويج عبر الهواتف النقالة بحيث تزعج اصحابها بكثرة الرسائل الترويجية الإليكترونية بهدف الحصول على نقوده بدون مقابل وهذا الجشع النهم لهذه الشركات يقابله اسوء خدمة تقدمها هذه الشركات الأجنبية للمواطنين
أما وعد الحكومة بحل مشكل الماء والكهرباء فلم يتحقق بعد ومازال فى طور الوعود التى لم تتحقق إذا كان لها أن تتحقق أصلا .