ما المانع من دخول حرب فاصلة مع هذا العدو الصهيوني المجرم ومع آمريكا إذا تدخلت ؟

خميس, 04/11/2024 - 13:48

 

نحن مسلمون ومن صفات المسلم القوة فى الله والأعتماد على الله وعدم الخشية إلا من الله إن حربا فاصلة فى الشرق الأوسط سوف تغير موازين القوة إلى الأبد وعلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن تكون حاسمة فى الأمر لاسيما بعد الأعتداء عليها من طرف هؤلاء الصهاينة القتلة الإرهابيين الجبناء الذين يقتلون الأطفال والإبرياء فى فلسطين المحتلة وفى سوريا ولبنان لقد حان الوقت لينتقم الله لهؤلاء الأبرياء على أيدينا نحن العرب والمسلمون وستكون إيران هي حامل لواء القضاء على هذا الكيان المجرم إنما ما يروج له الإعلام الهابط حول الضربة الإيرانية المتوقعة فى كل لحظة بأن تكون خفيفة ولا تتطلب رد إسرائيلي ولا آمريكي هذه إشاعات يطلقها الشيطان لصالح الإجرام الصهيوني مركز شياطين العالم بدعم من الشيطان الأكبر الآمريكي القابع فى البيت الأبيض نحن المسلمون لا نخشى من هذا فالعدو الصهيوني هزمته جماعة قليلة من المؤمنين بالله المجاهدين فى سبيل الله فى مدينة غزة وآمريكا هزمها مجاهدون فى العراق وفى افغانستان ولا تستطيع الدخول بعد ذلك فى حرب واسعة فى الشرق الأوسط  لأن ذلك سيقضي على وجودها هناك وربما إضعافها إلى درجة لم تستطع بعد مواجهة الصين ولا روسيا وفى المنطقة من هم ضدها لكونها مشاركة فى الإبادة الجماعية التى ارتكبها الصهاينة المجرمين ضد اطفال وابرياء عزل فى مدينة غزة أما الكيان الصهيوني فهو لا يقدر إلا على قتل الأطفال والنساء فى فلسطين وليس لديه من القدرة على إيران سوى التهديد الفارغ والأعتماد الكلي على آمريكا إن حلف الشيطان ضعيف والتظاهر بالقوة إنما هو مثل أنتفاخ الهر وعلينا أن نتخلص من هذا الكابوس الإرهابي المزروع فى منطقتنا منذ عشرات السنين ولا يمكن التخلص منه إلا بالحرب وبالجهاد فى سبيل الله .

على مدار الساعة

فيديو