
الغربيون استعماريون وانانيون ومخادعون انظر توقيعاتهم مع جمهورية ايران الاسلامية التى صوت عليها مجلس الامن واصبجت قانونا ملزما من قوانين الامم المتحدة هذا الاتفاق المدعوم بقرار ملزم من الامم المتحدة لم تنفذ منه الدول الغربية أي شيء آمريكا كبيرتهم التى علمتهم الخداع والكذب والطغيان وشن الحروب فى العالم ألغته بجرة قلم ترامب من جانب واحد أما فرنسا وبيريطانيا والمانيا قبلته لفظا وألغته فعلا حيث لم تكلف نفسها تطبيق أي شيء منه ولم يطبقه من الدول الموقعة عليه سوى جمهورية ايران وروسيا والصين ، أما الدول الغربية فنكثت بتعهداتها وغشت فى معاملاتها وعملت على عدم تطبيق ما وقعت عليه وهذا مجرد جزء من خلقها الطغياني الاستعماري هي تحسب نفسها فوق الجميع وفوق القوانين الدولية وتتصرف مع الدول الاخرى تصرف ولي الامر قد تساعد الدول الفقيرة مساعدة الحيوان المدجن لكي تبقى وصايتها سارية المفعول عليها وإذا كانت عندها ثروات تستطيع نهبها بواسطة شركاتها الرسمالية العملاقة عن طريق اتفاقات استخراج ظاهرها شراكة وباطنها تجسس ونهب أو عن طريق مكاتب خبرة وهمية أو مستشارين أقتصاديين متخصصين فى التجسس أكثر من أختصاصهم بالأقتصاد وإذا لم تكن تلك الدول الفقيرة عندها ثروة تجعل منها اسواقا استحقاقية لمنتجاتها المحلية وإذا خالفت فى شيء من ذلك تصبح بين أمرين إما أن تشن عليها حرب عدوانية بدعوى الإرهاب أو الأسلحة النووية كما حدث مع العراق وليبيا وغيرهما او تقوم بإعداد وتمويل حركة داخلية انقلابية أو حرب أهلية من أجل تقويض وجود تلك الدولة المارقة على سياسة الغرب العدوانية وإما تفرض عليها حصارا اقتصاديا يخنق البلد حتى يخضع لاءرادة الطغيان الدولى الذي تمثله البلدان الغربية هذا جانب من سوآت النظام الغربي