
مهاجم يطعن ثلاثة ممثلين على خشبة المسرح فى الرياض
قام رجل من جنسية يمنية بطعن ثلاثة مسرحيين خلال عرض مسرحي فى العاصمة السعودية الرياض وقد تم أعتقاله ولم تذكر الشرطة أي شيء عن دوافع الجريمة ولا اسماء المصابين سوى أنهم أجانب وتم نقلهم إلى المستشفى وعلاجهم من جروح وصفت بأنها سطحية .
إسرائيل تستهدف أحد أعضاء حركة الجهاد الإسلامي فى دمشق والحركة ترد من غزة
أعلنت إسرائيل أن صواريخ منطلقة من غزة إستهدفت مواقع للجيش الإسرائيلي ولم يذكر إصابات فيما ذكرت مصادر أن الهجوم كان ردا على أستهداف إسرائيل لأحد قادة الجهاد الإسلامي فى دمشق وأن إبنه قتل فى غارة إسرائيلية على منزله فى دمشق كما قامت الطائرات افسرائيلية بقصف مدينة غزة مما سبب خسائر مادية كبيرة .
إغلاق البنوك فى لبنان بسبب إضراب شامل لعمالها هناك
ذكرت مصادر لبنانية اليوم الثلاثاء أن البنوك فى لبنان أغلقت ابوابها نتيجة إضراب شامل دعت إليه نقابات عمال البنوك أحتجاجا على منع بعض المودعين من سحب أموالهم بالدور من البنوك وتقول جهات مطلعة أن بعض المودعين حاولوا سحب أموالهم بالعملة الصعبة وتهريبها خارج البلاد .
وإليكم بعض أقوال الصحف العالمية ناخذها هذه المرة من موقع افرانس 24
بالتزامن مع الاحتجاجات المناهضة للطبقة السياسية في العراق، أقر المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني خطة أممية للتجاوب مع مطالب المحتجين. صحيفة الزمان العراقية كتبت إن ممثلة الأمم المتحدة في العراق والمرجع الديني الشيعي علي السيستاني نددا بعدم جدية السلطات في حل الأزمة بإطلاقها الرصاص على المتظاهرين. قالت الصحيفة إن الأمم المتحدة تؤكد دعم السيستاني لخطتها، والمتظاهرون في ساحة التحرير يرفضون الحلول الوسط مع الفاسدين.
صحيفة القدس العربي تشير إلى الأعداد الكبيرة لضحايا القمع في العراق بهذا الرسم الذي يحمل عنوان العراق ينزف من جديد. الرسم بريشة أسامة حجاج.
انتفاضة العراق تعكس نضج الوعي لدى الشعوب العربية وتعيد التذكير بروابط الوحدة لدى هذه الشعوب. هذه الروابط تم تغييبها بسبب الانقسام الطائفي بين السنة والشيعة، يقول كاتب هذا المقال في صحيفة العربي الجديد ويرى أن العقد الاجتماعي الدستوري هو الحل اليوم الذي يجمع كل أطياف البيت العربي، وهو حل يقرب بين العرب ويعيد صياغة ثقافة تحالفية هي الأساس الأول لنهضة الشعوب، للوصول إلى دولة الحقوق والكرامة والعدالة الاجتماعية.
مقال آخر للكاتب المغربي الطاهر بن جلون في صحيفة إلبايس الإسبانية يتحدث فيه عن الغضب العربي، ويسلط الكاتب الضوء على الموجة الثانية من الربيع العربي في كل من السودان ومصر والعراق والجزائر، ويقول إن تعطش الشعوب العربية إلى الديموقراطية ظهر مرة أخرى بعد فشل الموجة الأولى من الاحتجاجات التي اندلعت قبل تسع سنوات. الشعوب العربية خرجت مرة ثانية بعزم وإصرار وانضباط في احتجاجات عفوية، وهذا يظهر حسب الكاتب تحرر هذه الشعوب من الخوف والقيود المفروضة من قبل الديكتاتوريات في العالم العربي.