في مثل هذا الوقت من العام الماضي لم تكن تعبيرات مثل "الإغلاقات العامة" و"إلزامية ارتداء الكمامة" والتباعد الاجتماعي معروفةً لمعظمنا. لكنها اليوم جزء من لغة حياتنا اليومية، إذ إن جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) مازالت تُؤثِّر على كل مناحي حياتنا.
وقع صباح اليوم زحمة شديدة واختناق طرقي على المحور الرئيس للعاصمة كبيتال حيث كانت جرافات تنزع الأتربة عن الطريق التى تغطي جوانبها من ملتقى مادريد إلى قرب قيادة الحرس الوطني
أعلن اليوم عن إصابة الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون بفيروس كورونا وقالت مصادر أنه يخضع الآن للعلاج وأن حالته مستقرة هذا وقد نفت مصادر فى قصر الإليزا خضوع ماكرون للعلاج فى تصريح نشرته فرانس 24 جاء فيه :
مازلت لا أعرف بلدنا أين يتجه هل يبقى على ما كان عليه أم ينطلق ليس نحو الفيافي والمهامه ينبش الأرض للبحث عن الأرزاق كأسراب اليربوع وإنما نحو فضاء الإصلاح والتقدم وتحطيم قيود ومكبلات الماضي إن